شرح ديوان المتنبي للواحدى - الجزء الرابع والأخير
و
مع الجزء الرابع والأخير من الكتاب القيم
ويحتوى على مرحلة الكافوريات وهى القصائد التى قالها فى مدح كافور الإخشيدى بمصر
ولا يخفى أن المتنبى كان يبدى لكافور المدح ويخفى الذم والمقت والكراهية له لأنه كان عبداً اسوداً
ومن قصائده فى هذا الجزء :
كفى بك داء أن ترى الموت شافيا ... وحسب المنايا أن يكن أمـانـيا
ومنها قصيدة الرائعة :
مَنِ الجآذر فـي زيِّ الأعـاريبِ ... حمرُ الحلي والمطايا والجلابيب
ومنها :
أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ ... وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ
ومنها :
عيدٌ بأية حال عـدت يا عـيدُ ... بما مضى أم بأمرٍ فيك تجديدُ
ومنها آخر قصيدة نظمها قبل أن يُقتل :
فدى لك من يقصر عن مداكا ... فلا ملـكٌ إذا إلا فـداكـا
حيث يقال إنه تطير على نفسه وأحس بقرب الموت :
وأيا شئت يا طرقي فكوني ... أذاةً أو نجاةً أو هلاكـا
فوضع النجاة بين الأذاة والهلاك
روابط التنزيل
http://file14.9q9q.net/Download/51575151/----------------------------.rar.html
رابط اخر
http://www.fileflyer.com/view/H17pdAM
و
مع الجزء الرابع والأخير من الكتاب القيم
ويحتوى على مرحلة الكافوريات وهى القصائد التى قالها فى مدح كافور الإخشيدى بمصر
ولا يخفى أن المتنبى كان يبدى لكافور المدح ويخفى الذم والمقت والكراهية له لأنه كان عبداً اسوداً
ومن قصائده فى هذا الجزء :
كفى بك داء أن ترى الموت شافيا ... وحسب المنايا أن يكن أمـانـيا
ومنها قصيدة الرائعة :
مَنِ الجآذر فـي زيِّ الأعـاريبِ ... حمرُ الحلي والمطايا والجلابيب
ومنها :
أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ ... وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ
ومنها :
عيدٌ بأية حال عـدت يا عـيدُ ... بما مضى أم بأمرٍ فيك تجديدُ
ومنها آخر قصيدة نظمها قبل أن يُقتل :
فدى لك من يقصر عن مداكا ... فلا ملـكٌ إذا إلا فـداكـا
حيث يقال إنه تطير على نفسه وأحس بقرب الموت :
وأيا شئت يا طرقي فكوني ... أذاةً أو نجاةً أو هلاكـا
فوضع النجاة بين الأذاة والهلاك
روابط التنزيل
http://file14.9q9q.net/Download/51575151/----------------------------.rar.html
رابط اخر
http://www.fileflyer.com/view/H17pdAM