اَلْـهِـدَايَـةِ فِـي الـنَّـحْوِ
اَلْمَجْمَعُ العِلميُّ الإسلإميُّ
جاء في المقدمة :
أما بعد فهذا مُخْتَصَرٌ مَضْبُوطٌ في عِلْمِ النَّحوِ جُمعت فِيهِ مُهِمَاتِ النَّحْوِ عَلى تَرْتِيبِ الكافِيةِ.
وَالكافيِةُ في النَّحْوِ مِنْ تَآليفَ ابْنِ الحاجِبِ ( ت : 646 هـ ) ، تَدارَسَها الطُلاّبُ وَشَرَحَها العُلَماءُ وَلَخَّصُوها وعَلَّقُوا عَلَيْها قُرُوناً ذَكَرَ مِنْها حاجِي خَلِيفَة في بابِ الكافيِةِ مِنْ كِتابِهِ تِسْعَةً وتِسْعينَ مُؤَلَّفاً لَيْسَ فيِها ذِكْرٌ لِهذا الكِتابِ .
روابط التنزيل
تحميل الملف من هنا
تم اظافة رابط اخر
http://file15.9q9q.net/Download/12511491/------------------.rar.html
رابط اخر
http://www.fileflyer.com/view/timdOAC
اَلْمَجْمَعُ العِلميُّ الإسلإميُّ
جاء في المقدمة :
أما بعد فهذا مُخْتَصَرٌ مَضْبُوطٌ في عِلْمِ النَّحوِ جُمعت فِيهِ مُهِمَاتِ النَّحْوِ عَلى تَرْتِيبِ الكافِيةِ.
وَالكافيِةُ في النَّحْوِ مِنْ تَآليفَ ابْنِ الحاجِبِ ( ت : 646 هـ ) ، تَدارَسَها الطُلاّبُ وَشَرَحَها العُلَماءُ وَلَخَّصُوها وعَلَّقُوا عَلَيْها قُرُوناً ذَكَرَ مِنْها حاجِي خَلِيفَة في بابِ الكافيِةِ مِنْ كِتابِهِ تِسْعَةً وتِسْعينَ مُؤَلَّفاً لَيْسَ فيِها ذِكْرٌ لِهذا الكِتابِ .
روابط التنزيل
تحميل الملف من هنا
تم اظافة رابط اخر
http://file15.9q9q.net/Download/12511491/------------------.rar.html
رابط اخر
http://www.fileflyer.com/view/timdOAC
عدل سابقا من قبل صدام الشميري في ديسمبر 13th 2009, 10:51 pm عدل 1 مرات