عنوان الكتاب: سير أعلام النبلاء
المؤلف: محمد بن عثمان الذهبي
ملاحظات: وهو كتاب تراجم عام اختصره المؤلف من كتابه الكبير تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام المعروف بتاريخ الإسلام
والكتاب مرتب على التراجم بحسب الوفيات ابتداء من الصحابة إلى نهاية القرن السابع الهجري ، وأفرد الجزء الأول والثاني للسيرة النبوية وسير الخلفاء الراشدين ، ولم يضعهما في كتابه سير أعلام النبلاء ، وإنما أحال بهما على كتابه تاريخ الإسلام ، وجاء الناسخ ابن طوفان فلم يستنسخ المجلدين الأول والثاني ، وبدأ الجزء الأول من سير أعلام النبلاء بترجمة العشرة المبشرين بالجنة .
ونظم المؤلف كتابه على الطبقات ، فجعله في أربعين طبقة تقريبا ، على أسلوب كتب التراجم الإسلامية ، وأن كل طبقة تعني جيلا كاملا ، وجاءت وفيات التراجم للطبقة الواحدة في الكتاب متداخلة بين طبقة وأخرى ، مع التباين الكبير في المدة الزمنية التي تستغرقها كل طبقة ...
وهذا كتاب مهم وعظيم ، يعمد المؤلف فيه إلى البيان الكامل لاسم صاحب الترجمة ، ونسبه ومكانته ، وقيمته العلمية ، ومولده ، ونشأته ، وعلمه ، وشيوخه ، وتلامذته ، وتاريخ المولد والوفاة ، وتقديم النقد في مكانه المناسب ، مع نقد الأحاديث.
والكتاب مرتب على التراجم بحسب الوفيات ابتداء من الصحابة إلى نهاية القرن السابع الهجري ، وأفرد الجزء الأول والثاني للسيرة النبوية وسير الخلفاء الراشدين ، ولم يضعهما في كتابه سير أعلام النبلاء ، وإنما أحال بهما على كتابه تاريخ الإسلام ، وجاء الناسخ ابن طوفان فلم يستنسخ المجلدين الأول والثاني ، وبدأ الجزء الأول من سير أعلام النبلاء بترجمة العشرة المبشرين بالجنة .
ونظم المؤلف كتابه على الطبقات ، فجعله في أربعين طبقة تقريبا ، على أسلوب كتب التراجم الإسلامية ، وأن كل طبقة تعني جيلا كاملا ، وجاءت وفيات التراجم للطبقة الواحدة في الكتاب متداخلة بين طبقة وأخرى ، مع التباين الكبير في المدة الزمنية التي تستغرقها كل طبقة ...
وهذا كتاب مهم وعظيم ، يعمد المؤلف فيه إلى البيان الكامل لاسم صاحب الترجمة ، ونسبه ومكانته ، وقيمته العلمية ، ومولده ، ونشأته ، وعلمه ، وشيوخه ، وتلامذته ، وتاريخ المولد والوفاة ، وتقديم النقد في مكانه المناسب ، مع نقد الأحاديث.
حمل من هنا
عدل سابقا من قبل أبو عادل في نوفمبر 26th 2008, 11:40 am عدل 1 مرات