موسوعة هذه هي الليبرالية كتاب الكتروني رائع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْسوعَة هذه هيَ الليبْراليّة
لمجموعة من كبار العلماء وأساتذة الجامعات والمفكرين
كثيرة هي الأفكار والنظريات والمذاهب الهدامة التي صنعها اليهود على أعينهم وصاغوها ثم نشروها في العالم وأشغلوا الناس بها عن مصادر القوة الحقيقية فمن ماركسية إلى داروينية إلى فرويدية إلى ماسونية ومن تلك الأفكار والنظريات ما يسمى الليبرالية التي تعني حرية الإعتقاد وحرية السلوك والتعددية وقد فتن بعض بني قومنا بهذه الليبرالية كما فتنوا سابقا بأخواتها ولم يتفق صناع الليبرالية والمنظرين لها على تعريف يحدد بوضوح منهجها لكنهم أجمعوا على وصفها بالحرية المطلقة ولا يكاد يتفق فردين من أتباعها على سقف محدد لحريتهما فإذا عجز الليبراليين أنفسهم عن تعريف مذهبهم فلم يعجز شرع الله سبحانه عن تعريف من يدعو للتحرر من أحكام شرعه بحجة الحرية الشخصية المطلقة قال الله تعالى أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَِ
حجم الكتاب 1 ميجابايت
روابط التنزيل
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/library/Maw/610.rar
فلنتعاون في الله بنشره على مواقع أخرى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَوْسوعَة هذه هيَ الليبْراليّة
لمجموعة من كبار العلماء وأساتذة الجامعات والمفكرين
كثيرة هي الأفكار والنظريات والمذاهب الهدامة التي صنعها اليهود على أعينهم وصاغوها ثم نشروها في العالم وأشغلوا الناس بها عن مصادر القوة الحقيقية فمن ماركسية إلى داروينية إلى فرويدية إلى ماسونية ومن تلك الأفكار والنظريات ما يسمى الليبرالية التي تعني حرية الإعتقاد وحرية السلوك والتعددية وقد فتن بعض بني قومنا بهذه الليبرالية كما فتنوا سابقا بأخواتها ولم يتفق صناع الليبرالية والمنظرين لها على تعريف يحدد بوضوح منهجها لكنهم أجمعوا على وصفها بالحرية المطلقة ولا يكاد يتفق فردين من أتباعها على سقف محدد لحريتهما فإذا عجز الليبراليين أنفسهم عن تعريف مذهبهم فلم يعجز شرع الله سبحانه عن تعريف من يدعو للتحرر من أحكام شرعه بحجة الحرية الشخصية المطلقة قال الله تعالى أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَِ
حجم الكتاب 1 ميجابايت
روابط التنزيل
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/library/Maw/610.rar
فلنتعاون في الله بنشره على مواقع أخرى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ