تهافت العلمانية في الصحافة العربية كتاب الكتروني رائع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تهافت العلمانية في الصحافة العربية
المستشار سالم البهنساوي
يقول المؤلف لقد كانت خطة المستعمر ألا يرحل من البلاد التي احتلها إلا بعد أن يعد جيلاً من المثقفين والسياسيين يخلفه في حراسة هذه العلمانية ليضمن تبعية البلاد العربية والإسلامية لأوروبا فكان ما نشاهده من سيادة هذه الطبقة في السياسة والإعلام والمرافق الهامة ومن إبعاد كل ملتزم بالإسلام والقيم الإسلامية عن هذه المراكز القيادية أو عن أدوات التأثير في المجتمع حتى أن الدول المسلمة لا تستطيع أن تترك للفتاة حرية الظهور على شاشة التلفاز وهي ترتدي الحجاب الإسلامي فكل مذيعة تحجبت تم إبعادها عن هذا العمل ولقد كان للصحافة دور رئيسي في حراسة العلمانية رغم ما أصابها من عفن ولم تخرج أي صحيفة يومية عن هذا التيار العلماني ولو كان صاحبها ممن يشهدون الصلوات في المساجد وقد نشطت الأقلام المسخرة لخدمة العلمانية في الدفاع عن هذا الصنم، حفاظًا على مراكزها ومصالحها بعد شيوع الصحوة الإسلامية وبعد فرض الهيمنة الإسرائيلية على الأنظمة العربية وما نتج عن ذلك من رسم خطة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل والمجتمعات العربية لهذا رأيت جمع أهم مَا نَشَرْتُهُ في الصحف العربية رَدًّا على المفتريات العلمانية وذلك في كتاب باسم تهافت العلمانية في الصحافة العربية
الحجم 705 كيلوبايت
رابط تنزيل الكتاب
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/library/Other/982.rar
أو
http://up.top4top.net/downloadf-top4top_c9ca25c2811-rar.html
ملف للهواتف الذكية والآيباد
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/library/Epub/A126.epub
أو
http://up.top4top.net/downloadf-top4top_f6b5ef3ea61-rar.html
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تهافت العلمانية في الصحافة العربية
المستشار سالم البهنساوي
يقول المؤلف لقد كانت خطة المستعمر ألا يرحل من البلاد التي احتلها إلا بعد أن يعد جيلاً من المثقفين والسياسيين يخلفه في حراسة هذه العلمانية ليضمن تبعية البلاد العربية والإسلامية لأوروبا فكان ما نشاهده من سيادة هذه الطبقة في السياسة والإعلام والمرافق الهامة ومن إبعاد كل ملتزم بالإسلام والقيم الإسلامية عن هذه المراكز القيادية أو عن أدوات التأثير في المجتمع حتى أن الدول المسلمة لا تستطيع أن تترك للفتاة حرية الظهور على شاشة التلفاز وهي ترتدي الحجاب الإسلامي فكل مذيعة تحجبت تم إبعادها عن هذا العمل ولقد كان للصحافة دور رئيسي في حراسة العلمانية رغم ما أصابها من عفن ولم تخرج أي صحيفة يومية عن هذا التيار العلماني ولو كان صاحبها ممن يشهدون الصلوات في المساجد وقد نشطت الأقلام المسخرة لخدمة العلمانية في الدفاع عن هذا الصنم، حفاظًا على مراكزها ومصالحها بعد شيوع الصحوة الإسلامية وبعد فرض الهيمنة الإسرائيلية على الأنظمة العربية وما نتج عن ذلك من رسم خطة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل والمجتمعات العربية لهذا رأيت جمع أهم مَا نَشَرْتُهُ في الصحف العربية رَدًّا على المفتريات العلمانية وذلك في كتاب باسم تهافت العلمانية في الصحافة العربية
الحجم 705 كيلوبايت
رابط تنزيل الكتاب
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/library/Other/982.rar
أو
http://up.top4top.net/downloadf-top4top_c9ca25c2811-rar.html
ملف للهواتف الذكية والآيباد
http://adel-ebooks.sheekh-3arb.info/library/Epub/A126.epub
أو
http://up.top4top.net/downloadf-top4top_f6b5ef3ea61-rar.html
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ