إن كل شيء في هذا العالم الذي نعيش فيه يسير وفق نظام محدّد.
فسيولة الماء وكثافته هما في نسبة ملائمة تماما لحياة جميع الكائنات الحية.
وبالنسبة إلى نظامنا العصبي فهو يشتغل أفضل بكثير من أي شبكة اتصال يمكن ان يصممها أمهر المهندسين. أما بالسبة إلى سرعة الإلكترونات وثقلها فهي في المستوى المطلوب تماما بحيث توفر النظام الكوني الذي نعرفه اليوم. إن الزجاج شفاف، وحجم قطرات المطر لا يسبّب أية أضرار.
حسنا ماذا لو استيقظنا في صباح ما فوجدنا فوقنا في السماء حركات مختلفة تماما عما عهدناه، ترى هل يعود النظام الذي كان موجودا في الأرض من جديد إلى سابق عهده ؟
في كل يوم جديد، تتحقق جميع الأحداث وفق النّظم نفسها.
كثير من الناس ألف الأحداث التي تقع في الكون فأصبح ينظر إليها على أنها حوادث عادية، والحال أن ذلك يعدّ أحد الأدلة على دقة التصميم الموجود في الكون.
إن الله تعالى هو الذي خلق الكون، فهو ذو القدرة العظيمة يخلق كل شيء بلا أدنى خلل أو قصور.
http://us1.harunyahya.com/selectMirrorForDetail.php?dev-t=GPZPJDBN186&mode=download&with=mod=file,id=33394&keepThis=true&TB_iframe=true&height=450&width=510
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فسيولة الماء وكثافته هما في نسبة ملائمة تماما لحياة جميع الكائنات الحية.
وبالنسبة إلى نظامنا العصبي فهو يشتغل أفضل بكثير من أي شبكة اتصال يمكن ان يصممها أمهر المهندسين. أما بالسبة إلى سرعة الإلكترونات وثقلها فهي في المستوى المطلوب تماما بحيث توفر النظام الكوني الذي نعرفه اليوم. إن الزجاج شفاف، وحجم قطرات المطر لا يسبّب أية أضرار.
حسنا ماذا لو استيقظنا في صباح ما فوجدنا فوقنا في السماء حركات مختلفة تماما عما عهدناه، ترى هل يعود النظام الذي كان موجودا في الأرض من جديد إلى سابق عهده ؟
في كل يوم جديد، تتحقق جميع الأحداث وفق النّظم نفسها.
كثير من الناس ألف الأحداث التي تقع في الكون فأصبح ينظر إليها على أنها حوادث عادية، والحال أن ذلك يعدّ أحد الأدلة على دقة التصميم الموجود في الكون.
إن الله تعالى هو الذي خلق الكون، فهو ذو القدرة العظيمة يخلق كل شيء بلا أدنى خلل أو قصور.
http://us1.harunyahya.com/selectMirrorForDetail.php?dev-t=GPZPJDBN186&mode=download&with=mod=file,id=33394&keepThis=true&TB_iframe=true&height=450&width=510
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ