للهواتف والآيباد الزلاقة معركة من معارك الإسلام الحاسمة في الأندلس كتاب الكتروني رائع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزلاقة معركة من معارك الإسلام الحاسمة في الأندلس
المؤلف: جميل عبد الله محمد المصري
أستاذ مشارك بالجامعة الإسلامية
معركتان كانتا في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري: ملاذكرد (منزكرت) في آسيا الصغرى التي قررت مصير آسيا الصغرى عام 463 هـ، والزلاقة على أرض الأندلس الشهيدة التي أوقفت الزحف الصليبي النامي إلى حين، عام 479 هـ. . فكانت الزّلاّقة يوماً مشهوداً من أيّام الإسلام، محت العار الذي لحق ملوك الأندلس من مذلّة الفونسو السادس لهم وكان يوماً لم يُسمع بمثله من اليرموك والقادسية، فياله من فتح، ما كان أعظمه، ويوم كبير ما كان أكرمه فانتعشت النفوس وقوّت الآمال، فأعادت للوجود الإسلامي اعتباراته، وكان يوشك على الأفول، وأظهرته من جديد في ثوب قشيب رائع، ليواصَل حياته الجهادية مدى قرون أخرى. وحرّرت الزّلاّقة سرقسطة وحمتها من الوقوع بأيدي القوى الصّليبيّن التي كانت تحاصرها عند نزول قوات المرابطين بالأندلس. ورفعت من شأن المرابطين وأميرهم يوسف بن تاشفين أمام الرّأي العام الإسلامي، بجهادهم وذبّهم عن ثغور الإسلام، واتجهت أنظار المسلمين إليهم للتخلّص من أمراء الطّوائف، فاتخذ يوسف صورة المنقذ للمسلمين في الأندلس، فمهّد ذلك لإسقاط ملوك الطوائف، وضمّ الأندلس إلى دولة المرابطين في المغرب لحمايتها من هجمات النّصارى
حجم الكتاب 104 كيلوبايت
رابط تنزيل الكتاب بصيغة epub
https://my.pcloud.com/publink/show?code=XZSNXcZythoOuPG7p5Qqm2tdLRJBphaioKy
أو
https://up.top4top.net/downloadf-575vgzzg1-rar.html
رابط تنزيل الكتاب بصيغة pdf
https://up.top4top.net/downloadf-5758njyy2-pdf.html
أو
http://www.up-00.com/?LA4x
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزلاقة معركة من معارك الإسلام الحاسمة في الأندلس
المؤلف: جميل عبد الله محمد المصري
أستاذ مشارك بالجامعة الإسلامية
معركتان كانتا في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري: ملاذكرد (منزكرت) في آسيا الصغرى التي قررت مصير آسيا الصغرى عام 463 هـ، والزلاقة على أرض الأندلس الشهيدة التي أوقفت الزحف الصليبي النامي إلى حين، عام 479 هـ. . فكانت الزّلاّقة يوماً مشهوداً من أيّام الإسلام، محت العار الذي لحق ملوك الأندلس من مذلّة الفونسو السادس لهم وكان يوماً لم يُسمع بمثله من اليرموك والقادسية، فياله من فتح، ما كان أعظمه، ويوم كبير ما كان أكرمه فانتعشت النفوس وقوّت الآمال، فأعادت للوجود الإسلامي اعتباراته، وكان يوشك على الأفول، وأظهرته من جديد في ثوب قشيب رائع، ليواصَل حياته الجهادية مدى قرون أخرى. وحرّرت الزّلاّقة سرقسطة وحمتها من الوقوع بأيدي القوى الصّليبيّن التي كانت تحاصرها عند نزول قوات المرابطين بالأندلس. ورفعت من شأن المرابطين وأميرهم يوسف بن تاشفين أمام الرّأي العام الإسلامي، بجهادهم وذبّهم عن ثغور الإسلام، واتجهت أنظار المسلمين إليهم للتخلّص من أمراء الطّوائف، فاتخذ يوسف صورة المنقذ للمسلمين في الأندلس، فمهّد ذلك لإسقاط ملوك الطوائف، وضمّ الأندلس إلى دولة المرابطين في المغرب لحمايتها من هجمات النّصارى
حجم الكتاب 104 كيلوبايت
رابط تنزيل الكتاب بصيغة epub
https://my.pcloud.com/publink/show?code=XZSNXcZythoOuPG7p5Qqm2tdLRJBphaioKy
أو
https://up.top4top.net/downloadf-575vgzzg1-rar.html
رابط تنزيل الكتاب بصيغة pdf
https://up.top4top.net/downloadf-5758njyy2-pdf.html
أو
http://www.up-00.com/?LA4x
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ