لهواتف الأندرويد الجامع لأحكام الصلاة
ـــــــــــــــــ
الجامع لأحكام الصلاة
المؤلف: أبو إياس محمود بن عبد اللطيف بن محمود (عويضة)
يقول المؤلف: هذا كتابٌ في أحكام الصلاة سميته [الجامع لأحكام الصلاة] لأنني دونت فيه جميع مسائل الصلاة التي تناولتها النصوص دون تلك الأبحاث التي دونها الفقهاء مستدلين عليها بالقياس أو بالاستحسان وما إلى ذلك مما لا يصح الاعتماد عليه في العبادات، ذلك أن العبادات توقيفية تُؤخذ من النصوص فحسب: الكتاب والسنة ولا يصح أخذها من سواهما، ولهذا جاءت الأحكام في هذا الكتاب بمثابة فقه النصوص ليس غير. وقد راعيت عند أخذ النصوص أخذها من مصادرها من كتب الحديث وليس من كتب الفقه، إذ أن هناك تفاوتاً في الألفاظ بين الأحاديث في كتب الفقه وبين الأحاديث في كتب الحديث بشكل عام. وقد التزمت عند الاستدلال بالحديث بوضع صاحب اللفظ المثبَت في الكتاب - عند تعدد الرواة - في مقدمة الرواة، فإذا قلت رواه مسلم وأحمد والترمذي مثلاً، فإن اللفظ المُثْبَت في الكتاب هو لفظ مسلم، وإذا قلت رواه الترمذي ومسلم وأبو داود، فإن اللفظ المُثْبَت هو لفظ الترمذي، وهكذا، وإذا وجدتم في سياق الحديث فراغاً مملوءاً بالنقط، فإن ذلك يدل على جزءٍ محذوفٍ من الحديث لا يلزم إثباته عند الاستدلال، خاصةً إذا كان الحديث طويلاً
رابط إثبات خلو الملف من الفيروسات
https://www.virustotal.com/gui/file/0f1fa7ab56ca161105126377c308f2016fc6e5900653ef31ccaf1acfe6f7863b?nocache=1
حجم التطبيق 1.5 ميجابايت
روابط تنزيل الكتاب
https://top4top.io/downloadf-22866rr002-apk.html
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZPtl5VZT7h9GeQBtm5fk5hnJ3F0Jbe5qpk0
ساعد في النشر خدمة للدين
ـــــــــــــ
ـــــــــــــــــ
الجامع لأحكام الصلاة
المؤلف: أبو إياس محمود بن عبد اللطيف بن محمود (عويضة)
يقول المؤلف: هذا كتابٌ في أحكام الصلاة سميته [الجامع لأحكام الصلاة] لأنني دونت فيه جميع مسائل الصلاة التي تناولتها النصوص دون تلك الأبحاث التي دونها الفقهاء مستدلين عليها بالقياس أو بالاستحسان وما إلى ذلك مما لا يصح الاعتماد عليه في العبادات، ذلك أن العبادات توقيفية تُؤخذ من النصوص فحسب: الكتاب والسنة ولا يصح أخذها من سواهما، ولهذا جاءت الأحكام في هذا الكتاب بمثابة فقه النصوص ليس غير. وقد راعيت عند أخذ النصوص أخذها من مصادرها من كتب الحديث وليس من كتب الفقه، إذ أن هناك تفاوتاً في الألفاظ بين الأحاديث في كتب الفقه وبين الأحاديث في كتب الحديث بشكل عام. وقد التزمت عند الاستدلال بالحديث بوضع صاحب اللفظ المثبَت في الكتاب - عند تعدد الرواة - في مقدمة الرواة، فإذا قلت رواه مسلم وأحمد والترمذي مثلاً، فإن اللفظ المُثْبَت في الكتاب هو لفظ مسلم، وإذا قلت رواه الترمذي ومسلم وأبو داود، فإن اللفظ المُثْبَت هو لفظ الترمذي، وهكذا، وإذا وجدتم في سياق الحديث فراغاً مملوءاً بالنقط، فإن ذلك يدل على جزءٍ محذوفٍ من الحديث لا يلزم إثباته عند الاستدلال، خاصةً إذا كان الحديث طويلاً
رابط إثبات خلو الملف من الفيروسات
https://www.virustotal.com/gui/file/0f1fa7ab56ca161105126377c308f2016fc6e5900653ef31ccaf1acfe6f7863b?nocache=1
حجم التطبيق 1.5 ميجابايت
روابط تنزيل الكتاب
https://top4top.io/downloadf-22866rr002-apk.html
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZPtl5VZT7h9GeQBtm5fk5hnJ3F0Jbe5qpk0
ساعد في النشر خدمة للدين
ـــــــــــــ