للهواتف والآيباد حملة الأوغاد على خير العباد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حملة الأوغاد على خير العباد صلى الله عليه وآله وسلم
شحاتة محمد صقر
هزّت العالمَ الإسلاميَّ أجمع تلك الحملات المشينة التي تهدف إلى الإساءة إلى خير العباد، البشير النذير، رسول الله محمد - صلى الله عليه وآله وسلم -، وكم آلمت كل مسلم غيورٍ على دينه بما فيها من استهزاء وسخرية بمعتقدات أمتنا الإسلامية. وقد قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112)} (الأنعام: 112)، وقال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا (31) (الفرقان: 31). إن الهجمة على النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - من بعض الأوغاد لن تنال من قدر النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - شيئًا، فقد رفع الله ذكره، وأعطاه الخير الكثير، قال تعالى: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1) وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2) الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4)} (الشرح: 1 - 4). وقال تعالى: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (1) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (2) إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ} (الكوثر: 1 - 3).
الحجم 137 كيلوبايت
رابط تنزيل الكتاب ملف epub
https://archive.org/download/20220618_20220618_0815/%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%BA%D8%A7%D8%AF%20%D8%B9%D9%84%D9%89%20%D8%AE%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF%20%D8%B5%D9%84%D9%89%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%20%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85.epub
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZXg6RVZXoVeaOypS35j0BJFiRQ7mmj8GcHV
رابط تنزيل الكتاب ملف pdf
https://top4top.io/downloadf-2360j2c5v3-pdf.html
أو
https://archive.org/download/20220618_20220618_0815/%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%BA%D8%A7%D8%AF%20%D8%B9%D9%84%D9%89%20%D8%AE%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF.PDF
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حملة الأوغاد على خير العباد صلى الله عليه وآله وسلم
شحاتة محمد صقر
هزّت العالمَ الإسلاميَّ أجمع تلك الحملات المشينة التي تهدف إلى الإساءة إلى خير العباد، البشير النذير، رسول الله محمد - صلى الله عليه وآله وسلم -، وكم آلمت كل مسلم غيورٍ على دينه بما فيها من استهزاء وسخرية بمعتقدات أمتنا الإسلامية. وقد قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112)} (الأنعام: 112)، وقال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا (31) (الفرقان: 31). إن الهجمة على النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - من بعض الأوغاد لن تنال من قدر النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - شيئًا، فقد رفع الله ذكره، وأعطاه الخير الكثير، قال تعالى: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ (1) وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2) الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3) وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4)} (الشرح: 1 - 4). وقال تعالى: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (1) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (2) إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ} (الكوثر: 1 - 3).
الحجم 137 كيلوبايت
رابط تنزيل الكتاب ملف epub
https://archive.org/download/20220618_20220618_0815/%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%BA%D8%A7%D8%AF%20%D8%B9%D9%84%D9%89%20%D8%AE%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF%20%D8%B5%D9%84%D9%89%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%20%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%20%D9%88%D8%B3%D9%84%D9%85.epub
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZXg6RVZXoVeaOypS35j0BJFiRQ7mmj8GcHV
رابط تنزيل الكتاب ملف pdf
https://top4top.io/downloadf-2360j2c5v3-pdf.html
أو
https://archive.org/download/20220618_20220618_0815/%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%BA%D8%A7%D8%AF%20%D8%B9%D9%84%D9%89%20%D8%AE%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF.PDF
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ