من طرف عادل محمد مارس 28th 2023, 1:48 pmلهواتف الأندرويد نظرات لغوية في القرآن الكريم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نظرات لغوية في القرآن الكريم
أ.د. صالح بن حسين العايد
الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
هذا عرض لكتاب قرآني لغوي قال فيه مؤلفه : لقد رغبت في أن أقود طلاب العلم، ولو بالسلاسل، إلى ولوج الروضات الخلابة التي يزخر بها كتاب الله؛ كي يتفيؤوا ظلها الوارف، ويشموا عبيرها الفوَاح، وكنت أدرك أن من حرمها قد حُرِم خيراً كثيراً، وأنه لا سبيل إلى دلفان أبوابها، والتمتع بنعيمها، إلا بإعداد العدة اللازمة لبلوغ مراميها . ويقول: فإني أحمد الله جل جلاله على ما رأيته من قبولٍ لكتابي ... فإخاله لم يضع كما تضيع أكثر الأشياء الثمينة؛ فلا هو: مطر جَودٌ في أرض مُسبِخة، لا يجف ثراها، ولا ينبت مرعاها، ولا هو سراجٌ يوقد في الشمس، ولا هو جارية حسناء تُزَف إلى عنّين أعمى، أو خَوْدٌ تزف إلى ضرير مقعد، ولا هو صنيعة تُهدى إلى من لا يشكرها، بل رأيته وسمياً باكر جنة بربوة، ثم خَلَفه وليٌّ فغدت الأرض بعده كأنها وشيٌ منشور، عليه لؤلؤ منثور
رابط إثبات خلو الملف من الفيروسات
https://www.virustotal.com/gui/file/5f1e36881b2cb25404ddeed312a8e762217a11b90bed223aef4d403742f0c808?nocache=1
الحجم 3 ميجابايت
رابط تنزيل الكتاب
https://top4top.io/downloadf-2643mwwxj2-apk.html
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZBGIxVZVtBkGb3Ibb5WUbpvWRu2BzbwYlzX
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نظرات لغوية في القرآن الكريم
أ.د. صالح بن حسين العايد
الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
هذا عرض لكتاب قرآني لغوي قال فيه مؤلفه : لقد رغبت في أن أقود طلاب العلم، ولو بالسلاسل، إلى ولوج الروضات الخلابة التي يزخر بها كتاب الله؛ كي يتفيؤوا ظلها الوارف، ويشموا عبيرها الفوَاح، وكنت أدرك أن من حرمها قد حُرِم خيراً كثيراً، وأنه لا سبيل إلى دلفان أبوابها، والتمتع بنعيمها، إلا بإعداد العدة اللازمة لبلوغ مراميها . ويقول: فإني أحمد الله جل جلاله على ما رأيته من قبولٍ لكتابي ... فإخاله لم يضع كما تضيع أكثر الأشياء الثمينة؛ فلا هو: مطر جَودٌ في أرض مُسبِخة، لا يجف ثراها، ولا ينبت مرعاها، ولا هو سراجٌ يوقد في الشمس، ولا هو جارية حسناء تُزَف إلى عنّين أعمى، أو خَوْدٌ تزف إلى ضرير مقعد، ولا هو صنيعة تُهدى إلى من لا يشكرها، بل رأيته وسمياً باكر جنة بربوة، ثم خَلَفه وليٌّ فغدت الأرض بعده كأنها وشيٌ منشور، عليه لؤلؤ منثور
رابط إثبات خلو الملف من الفيروسات
https://www.virustotal.com/gui/file/5f1e36881b2cb25404ddeed312a8e762217a11b90bed223aef4d403742f0c808?nocache=1
الحجم 3 ميجابايت
رابط تنزيل الكتاب
https://top4top.io/downloadf-2643mwwxj2-apk.html
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZBGIxVZVtBkGb3Ibb5WUbpvWRu2BzbwYlzX
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ