الخلاصة في تدبر القرآن الكريم تقلب صفحاته بنفسك للكمبيوتر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخلاصة في تدبر القرآن الكريم
المؤلف: د/ خالد بن عثمان السبت
الناشر: دار الحضارة للنشر والتوزيع
الطبعة: الأولى، ١٤٣٧ هـ - ٢٠١٦ م
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
يقول المؤلف: دعا الله عباده إلى تدبُّر القرآن: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ}، وأنكر على من لم يرفع بذلك رأسًا: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ} (النساء: ٨٢، محمد: ٢٤)، {أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ} (المؤمنون: ٦٨)؛ في أربع آيات من القرآن الكريم؛ وذلك دليلٌ على عظيم شأن التدبر، وجلالة قدره؛ إذ إنه الطريق لِتَعَقُّل معاني القرآن، والاعتبار بأمثاله وزواجره، والتأدُّب بآدابه، والامتثال لأوامره، والاتعاظ بمواعظه. ومن هنا كانت هذه الرسالة التي أكتبها لنفسي أولًا؛ لتكون باعثةً على تحقيق هذا المطلب، ثم لإخواني المسلمين؛ تواصيًا بالحقِّ والصبر. وقد تناولتُ فيها جملةً من الجوانب المهمَّة المتعلِّقة بهذا الباب الشريف؛ من جهة بيان حقيقته، وما له من تعلُّق ببعض المعاني المُقارِبة، مع بيان أركانه، وأنواعه، وشروطه، وموانعه. يقول ابن تيمية: "ومن أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله، وتدبره بقلبه؛ وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره"
الحجم 13.8 ميجابايت
رابط تنزيل الكتاب
https://top4top.io/downloadf-27393h0xl1-rar.html
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZ3HVIVZj1yBwV7mwrROmWN10lrVq0jqvIDV
بعد تنزيل الكتاب من الرابط الأول قم بفك الضغط ببرنامج رار
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخلاصة في تدبر القرآن الكريم
المؤلف: د/ خالد بن عثمان السبت
الناشر: دار الحضارة للنشر والتوزيع
الطبعة: الأولى، ١٤٣٧ هـ - ٢٠١٦ م
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
يقول المؤلف: دعا الله عباده إلى تدبُّر القرآن: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ}، وأنكر على من لم يرفع بذلك رأسًا: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ} (النساء: ٨٢، محمد: ٢٤)، {أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ} (المؤمنون: ٦٨)؛ في أربع آيات من القرآن الكريم؛ وذلك دليلٌ على عظيم شأن التدبر، وجلالة قدره؛ إذ إنه الطريق لِتَعَقُّل معاني القرآن، والاعتبار بأمثاله وزواجره، والتأدُّب بآدابه، والامتثال لأوامره، والاتعاظ بمواعظه. ومن هنا كانت هذه الرسالة التي أكتبها لنفسي أولًا؛ لتكون باعثةً على تحقيق هذا المطلب، ثم لإخواني المسلمين؛ تواصيًا بالحقِّ والصبر. وقد تناولتُ فيها جملةً من الجوانب المهمَّة المتعلِّقة بهذا الباب الشريف؛ من جهة بيان حقيقته، وما له من تعلُّق ببعض المعاني المُقارِبة، مع بيان أركانه، وأنواعه، وشروطه، وموانعه. يقول ابن تيمية: "ومن أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله، وتدبره بقلبه؛ وجد فيه من الفهم والحلاوة والبركة والمنفعة ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومه ولا منثوره"
الحجم 13.8 ميجابايت
رابط تنزيل الكتاب
https://top4top.io/downloadf-27393h0xl1-rar.html
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZ3HVIVZj1yBwV7mwrROmWN10lrVq0jqvIDV
بعد تنزيل الكتاب من الرابط الأول قم بفك الضغط ببرنامج رار
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ