نظرات لغوية في القرآن الكريم تقلب صفحاته بنفسك للكمبيوتر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نظرات لغوية في القرآن الكريم
أ.د. صالح بن حسين العايد
الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
هذا عرض لكتاب قرآني لغوي قال فيه مؤلفه : لقد رغبت في أن أقود طلاب العلم، ولو بالسلاسل، إلى ولوج الروضات الخلابة التي يزخر بها كتاب الله؛ كي يتفيؤوا ظلها الوارف، ويشموا عبيرها الفوَاح، وكنت أدرك أن من حرمها قد حُرِم خيراً كثيراً، وأنه لا سبيل إلى دلفان أبوابها، والتمتع بنعيمها، إلا بإعداد العدة اللازمة لبلوغ مراميها . ويقول: فإني أحمد الله جل جلاله على ما رأيته من قبولٍ لكتابي ... فإخاله لم يضع كما تضيع أكثر الأشياء الثمينة؛ فلا هو: مطر جَودٌ في أرض مُسبِخة، لا يجف ثراها، ولا ينبت مرعاها، ولا هو سراجٌ يوقد في الشمس، ولا هو جارية حسناء تُزَف إلى عنّين أعمى، أو خَوْدٌ تزف إلى ضرير مقعد، ولا هو صنيعة تُهدى إلى من لا يشكرها، بل رأيته وسمياً باكر جنة بربوة، ثم خَلَفه وليٌّ فغدت الأرض بعده كأنها وشيٌ منشور، عليه لؤلؤ منثور
الحجم 35 ميجابايت
رابط تنزيل الكتاب
https://top4top.io/downloadf-2642s0d8e4-rar.html
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZaltxVZkePeuX53eJ5uydCPfWDb1z78TsV0
بعد تنزيل الكتاب من الرابط الأول قم بفك الضغط ببرنامج رار
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نظرات لغوية في القرآن الكريم
أ.د. صالح بن حسين العايد
الأمين العام للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية
هذا عرض لكتاب قرآني لغوي قال فيه مؤلفه : لقد رغبت في أن أقود طلاب العلم، ولو بالسلاسل، إلى ولوج الروضات الخلابة التي يزخر بها كتاب الله؛ كي يتفيؤوا ظلها الوارف، ويشموا عبيرها الفوَاح، وكنت أدرك أن من حرمها قد حُرِم خيراً كثيراً، وأنه لا سبيل إلى دلفان أبوابها، والتمتع بنعيمها، إلا بإعداد العدة اللازمة لبلوغ مراميها . ويقول: فإني أحمد الله جل جلاله على ما رأيته من قبولٍ لكتابي ... فإخاله لم يضع كما تضيع أكثر الأشياء الثمينة؛ فلا هو: مطر جَودٌ في أرض مُسبِخة، لا يجف ثراها، ولا ينبت مرعاها، ولا هو سراجٌ يوقد في الشمس، ولا هو جارية حسناء تُزَف إلى عنّين أعمى، أو خَوْدٌ تزف إلى ضرير مقعد، ولا هو صنيعة تُهدى إلى من لا يشكرها، بل رأيته وسمياً باكر جنة بربوة، ثم خَلَفه وليٌّ فغدت الأرض بعده كأنها وشيٌ منشور، عليه لؤلؤ منثور
الحجم 35 ميجابايت
رابط تنزيل الكتاب
https://top4top.io/downloadf-2642s0d8e4-rar.html
أو
https://u.pcloud.link/publink/show?code=XZaltxVZkePeuX53eJ5uydCPfWDb1z78TsV0
بعد تنزيل الكتاب من الرابط الأول قم بفك الضغط ببرنامج رار
فلنتعاون لنشره على مواقع أخرى . الدال على الخير كفاعله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ